مل البحث على عكس تطبيقات قضية تنظيم النسل عبر تاريخ البشرية، مستعرضا الأدلة النقلية من القرآن والسنة وتحليلهاها، مهبهر ا دور الإسلام وتوجيااته وضوابطه ومقاصده فيما يتعلق بالنسل، ومن أجل مقاصد الإسلام في النسل هي تكهيهيهره، وتهحهديهد الهنهسهل أو تنظيمه ضرورة مرحلية وموضعية، فالأصل تحريماا ومحاربتاا، وقد تبين من واقع البحث أن تحديهد الهنهسهل وفهق مسهاقهات الهقهرآن واحدة من سبل العذاب الممارسة من قبل الطغاة كفرعون والنمرود، وفي المقابل كيرة النسل نوعا من النعم الربانية، ذكهر تهعهالهى باا قوم شعيب، وحث قوم نوح على الإكيار من الاستغفار والتسبيح، وبين لام أن ذلك سببا لتكيير النسل، وتبين أن ما تمر به البهشهريهة من تحديات إقتصادية لا علاقة لاا بكيرة النسل، فاي ذات علاقة مباشرة بالفساد الاقتصادي والسياسي والاجهتهمهاعهي، وبهيهن الهبهحهث تعاظم دور الطب في تطبيقات علم الأجنة، مما تقتضي مراعاة أخلاق المان الطبية، وتوظيفاا فيما يحقيق مصالهح مشهروعهة ويهدر مفاسد مخظورة، وقد اعتمد البحث مناج الاستقراء، والتحليل في لملة أطراف الموضوع وتحليله، والاستفادة من معطياتهه، لهتهتهواكهب مع ما يرمي إليه الإسلام في قضايا النسل والتناس